Laws of abortion
Fatwa #711 | Category: Miscellaneous | Country: Zambia | Date: 18th November 2021 |
Fatwa #711 | Date: 18th November 2021 |
Category: Miscellaneous | |
Country: Zambia |
Question
Slms
When is abortion permitted? And is there any situation when it is permitted after 120 days have passed
Answer
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
From an Islamic perspective, the soul (rooh) enters the foetus at 120 days (4 months) from conception.
The laws of abortion can be categorized as follows:[1]
- After 120 days
- Before 120 days
The fuqaha have stated that it is not permissible to abort the foetus after 120 days have passed and if one does so, they would be guilty of the sin of murder. The exception to this is the dispensation offered by some Fuqaha in the event the mother’s life is at risk with certainty, such that if the child is not aborted, the mother will lose her life. In such a case, it is imperative for a qualified reliable upright Muslim doctor to assess the situation first.
As for abortion before 120 days, that too is not permissible, and one will be guilty of sin albeit of a lesser degree than murder. However, if there is a valid reason to abort such as the mother’s health is endangered, then it will be permissible to abort.
And Allah Ta’āla Knows Best
Mufti Bilal Pandor
Checked and Concurred by:
Mufti Muhammad Patel
Darul Iftaa Mahmudiyyah
Lusaka, Zambia
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (3/ 176) [1]
مطلب في حكم إسقاط الحمل
(قوله وقالوا إلخ) قال في النهر: بقي هل يباح الإسقاط بعد الحمل؟ نعم يباح ما لم يتخلق منه شيء ولن يكون ذلك إلا بعد مائة وعشرين يوما، وهذا يقتضي أنهم أرادوا بالتخليق نفخ الروح وإلا فهو غلط لأن التخليق يتحقق بالمشاهدة قبل هذه المدة كذا في الفتح، وإطلاقهم يفيد عدم توقف جواز إسقاطها قبل المدة المذكورة على إذن الزوج. وفي كراهة الخانية: ولا أقول بالحل إذ المحرم لو كسر بيض الصيد ضمنه لأنه أصل الصيد فلما كان يؤاخذ بالجزاء فلا أقل من أن يلحقها إثم هنا إذا سقط بغير عذرها اهـ قال ابن وهبان: ومن الأعذار أن ينقطع لبنها بعد ظهور الحمل وليس لأبي الصبي ما يستأجر به الظئر ويخاف هلاكه. ونقل عن الذخيرة لو أرادت الإلقاء قبل مضي زمن ينفخ فيه الروح هل يباح لها ذلك أم لا؟ اختلفوا فيه، وكان الفقيه علي بن موسى يقول: إنه يكره، فإن الماء بعدما وقع في الرحم مآله الحياة فيكون له حكم الحياة كما في بيضة صيد الحرم، ونحوه في الظهيرية قال ابن وهبان: فإباحة الإسقاط محمولة على حالة العذر، أو أنها لا تأثم إثم القتل اهـ. وبما في الذخيرة تبين أنهم ما أرادوا بالتحقيق إلا نفخ الروح، وأن قاضي خان مسبوق بما مر من التفقه، والله تعالى الموفق اهـ كلام النهر ح
النهر الفائق شرح كنز الدقائق (2/ 276)
قال ابن وهبان: ومن الأعذار أن ينقطع لبنها بعد ظهور الحمل وليس لأب الصبي ما يستأجر به الظئر ويخاف هلاكه ونقل عن (الذخيرة) / لو أرادت الإلقاء قبل مضي زمن ينفخ فيه الروح هل يباح لها ذلك أم لا؟ اختلف المشايخ فيه وكان الفقيه علي ابن موسى يقول: إنه يكره فإن الماء بعدما وقع في الرحم ماله الحياة فيكون له حكم الحياة كما في بيضة صيد الحرم ونحوه في (الظهيرية): قال ابن وهبان: فإباحة الإسقاط محمولة على حالة العذر أو أنها لا تأثم إثم القتل انتهى
الأجوبة الخفيفة فى مذهب الإمام أبى حنيفة النعمانس_ج (ص: 75)
س – هل تجوز قراءة القرآن بالشاذ، وهل يصح اسقاط الحمل؟
ج – قراءة القرآن بقراءة معروفة وشاذة دفعة مكروهة، ويكره أن تسقط المرأة حملها وجاز لعذر بشرط أن لايكون قد مضى على حملها أربعة أشهر وإلا حرم لأنه قبل هذه المدة يكون مضعة أو علقه أ هـ. والله أعلم